مهبل في العناية المجمدة ?? والسبب ... ( وخر وخر )
لأنها دائما تردد " وخر وخر " لزوجها عندما يفكر في معاشرتها .... كانت النتيجة سقوط مهبلها طريح الفراش عيّـان ، هو مهبل من نوع آخر لا تهزه الإثارة ولا أحلى عبارة ... ولا كلمات الحب والغرام .
إنه مهبل تملكه زوجه شعارها " وخر وخر " تتهرب من زوجها وتتأفف من رغباته .... لا تتعدى المعاشرة الزوجية عندهم في الشهر إلا مرة أو مرتين ، الزوج عنده القدرة ومقهور ، عند ملاعبتها يُحس أنه يلاعب حجر ، مع أنها زوجه جمالها كالقمر ، يتحسس هذا المسكين مكامن الإثارة فيدغدغها فلا تطرب ، يتجمل يتطيب ، يعطي ويهدي ولكنها زوجة تـتهرب ، صحتها وعافيتها جيدة وتأكل بشراهة وتشرب ، يفكر الزوج !! أطلقها أم أتزوج عليها علها تفيق وتتكهرب .
إن البرود والجو السائد عند بعض الزوجات أو الأزواج يحتاج الى شمس دافئة تذيب صخور ذلك الجليد ... ويحتاج الأمر إلى أسلوب تختاره الزوجة وترى أنه مفيد لإثارتها وإخراجها من تلك الثلاجة .
ولكن العجيب والغريب ؟ يوم تكون الزوجة مصممة لأزياء البرود وعارضة لأنواع الجمود .
تخيلوا زوجاً كلما أراد تفريغ شحنته لا يجد طرفاً يستقبل شكايته ولا خلاً يسعده حتى نهايته ... بل لا بد أن يكون اللقاء " إغتصاب " ولايهمها غضب الزوج وخروجه مع الباب ... فاترة لا تحركها حركات الجنس فكأنها من الجن ونحن لا نصلح لأننا من الأنس ... وعلى هؤلاء الأزواج التخلص من ركام هذا الزكام ، واستعمال مضادات البرود حتى تسلك أماكن الإعياء طريق السخونة والإثارة فيزووووول جو الصقيع المدمر للحياة الدافئة بين الزوجين .
إن كلمة " وخر وخر " عندما يتقترب الزوج من الزوجة وخزة في فؤاد الزوج تجعله يفكر في طريق يضر الزوجة أو يجلب على الزوج البلاء والذنب ... فعلى الزوجة أن تستبدل كلمة " وخر وخر " بكلمة : تعال تعال "